الأستاذ سامي نعم في القرن الماضي يوم كانت مصر علي أعتاب التمدن والتحضر كانت متداولة كلمة الخواجة وتقريبا كانت تعبير عن التميز حيث كان زميلي في التعليم الإعدادي كوستا اليوناني وكان زبائن أبي منهم اليهود بمظهرهم الديني وفي الصعيد ( الأقصر) كان الطلاينة لهم تجارة ولم نكن نشعر. بفروق طائفية ولذا كان وصف أو نعت الخواجة تشبهاً بهؤلاء لا يمثل فرق هم واحد في نسيج الوطن أما اليوم فيقولون خواجة علي أساس أن الأرض لله ورسوله ووجود غير المسلمين في وطنهم هي رحمة من الإسلام وتسامح شكراً مرورك أستاذنا ومساهمتك إثراء المادة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهوية مصريين ولكن خواجات...؟ / عدلي جندي
|