هناك مقال بعدما تقرأه تشعر بالحاجة لكتابة تعليقات كثيرة ردا على ما حواه. وهناك مقال بعدما تقرأه تشعر بالحاجة لإعادة قراءته مرات كثيرا لروعة منطقه وقوة حجته وسلاسة أسلوبه. فرق بين كاتب بالفطرة، ومن يكتب فقط بالفطرة، خاصة الفطرة الإسلامية. أستاذى أنون حقا أشكر الرب من أجل هبته لنا بشخصك وكتاباتك. أنا مدين لك بأشياء كثيرة. أشكرك من أجل وقتك وجهدك ومحبتك. تعبك محفوظ أيها الجندى الصالح والعبد الأمين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردا على مقال البنطلون الساقط و الاخوة المسيحين / أنون بيرسون
|