زميلي وصديقي العزيز غازي .. تقول أن الحركات الإسلامية عامة وداعش خاصة، قد استغلت بساطة وعي الناس وهذا صحيح، لكن أين دور التنوير ؟؟ لماذا لا يهبط التنويريون لمستوى العامة ؟؟؟ وإذا بقي التنوير معزولا في أبراجج عاجية، هل تظن أن باستطاعتنا التقدم في وعي الجماهير التي تصف مطالبها بالديمقراطية والاشتراكية ؟؟ أين هي الجماهير التي تطالب بالديمقراطية والاشتراكية ؟؟؟ حماس أم جبهة النصرة أم داعش أم أحرار الشام ؟؟ الواقع سيئ جدا والتشخيص ما عاد كافياً. تقبل مروري وتحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بنية التخلف والاستبداد حاضنة وحيدة لحركات الاسلام السياسي / غازي الصوراني
|