أسعدني حضوركم الكريم أستاذ أفنان دمت بخير ... تفاؤلك الذي يعطينا الفرح والقوة والأمل للإستمرار بطريق الكفاح ومسيرة الشعوب الطويلة المتعبة لولا الحروف التي ترش ماء الورد في الطريق .... ف ربما تهرب الخفافيش ووحوش الغابة وأولهم الأسد وفصيلته بعد أن انتفخ من فرائس الأطفال هو ومن يحميه في كهفه المستنقعي بالدماء والأشلاء ربما , نحاول معاً ..
أهنئك على رصيدك التفاؤلي النابع من جدلية الحياة والموت والقيامة والجديد دوماً بفعل الفكر والإبدا ع والعمل
يكفيني فخراً بكم وأحيي مرورك الجميل أخ أفنان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلادنا العربية أصبحت فلسطين كبرى ! من اليوميات - 107 / مريم نجمه
|