الرفيق بهاء الدين نوري، كلّما سمعت اسمك تذكّرت ذلك الشاب العشريني الذي تولى زعامة الحزب الشيوعي العراقي، بعد إعدام فهد، بحسب وصف بطاطو لك . يسعدني كثيرا أنك لا زلت شاهدا على تاريخ العراق وأشكرك على رسالتك هذه. أنا متشوّق كثيرا لقراءة مذكراتك ولكن لا أعرف أين يمكن أن أجدها في مغتربي الأوروبي. دمت بألف خير وبصحة، وأرجو أن تتحفنا بالمزيد من الأفكار والنصائح السديدة، وأن تنشر الجزء الثاني من مذكراتك عن العراق.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة الى السادة رئيس الوزراء و زعماء الاحزاب الاسلامية الحاكمة في العراق / بهاءالدين نوري
|