أنا لم أطلب عقد مؤتمر للكتاب العرب، هذا آخر ما يشغل بالي، فوصفك لهم كافٍ ليكون لي هذا الموقف منهم، أنا أنادي بمؤتمر عربي عالمي كالمؤتمر اليهودي العالمي لحل كل مشاكلنا، مشكلة المرأة أولى المشاكل، وكذلك مشكلة البيئة، ومشاكل جهلنا الأزلي، وآخر المشاكل مشكلة الكتبة العرب، والعياذ بالله!... من ناحية ثانية أنت لا تعرفينني، لا تعرفين فكري، لا تعرفين كتاباتي، لا تعرفين أي شيء عن أحلامي وطموحاتي، فكان رفضك للجامعة العربية، رفضك المحق والذي أنا معه... شكرًا كتير على سطورك الصادقة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
واين هم العرب يا استاذ افنان القاسم ؟ / مارينا سوريال
|