هنا أو هناك، في الغرب أم في الشرق، في الجنة أم في الجحيم، هذا جزء لا يتجزأ من الصراع الإيديولوجي المحلي والعالمي، في الغرب يحاولون بكل الوسائل الإعلامية أولها تحييد عقل القرد وإن أمكن محوه كما يمحون كلمات الحرية من أوراقهم، ليتقوقع الفرد على نفسه، ويغدو من السهل اغتصاب حياته. اسمع ما يقوله أخي الطبيب اللي من عينة مثقفة كما يقول مازن: أنا تحررت لما انتقلت من عبادة الناس الى عبادة رب الناس! هادا بالحرف الواحد كلامه، وهذه هي أم المصائب، فهو يرى في الأمر حريته، ومثله الملايين ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المؤتمر العربي العالمي يا كتاب -الحوار- أين أنتم؟ / أفنان القاسم
|