أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فلسفة جبران ونيتشه والمعرّي ومهاتما غاندي في الدين / فرياد إبراهيم - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد










الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد

- الحوار المتمدن
العدد: 673293
وليد حنا بيداويد 2016 / 4 / 20 - 22:12
التحكم: الحوار المتمدن

اسفى انه قد تم رفع تعليقى
هؤلاء هم الصنف المثقف فى بلادى ، هؤلاء من يساوون العلمانية بالراديكالية. هؤلاء من لا يفرقون بين القداسة وبين النجاسة، هؤلاء هم الطبقة المثقفة يبداون بالسب والشتم ويدعون انهم علمانيون، سالتهم فخرسوا هل ان العلمانية تعنى ضرب الاديان ببعضها، هل انها تعنى ضرب وحدة االوطن، هل تعنى تكفير الاخرين والوقوف ضد معتنقى الاديان؟
اسفى انهم يحملون الشوارب واخفوا رجولتهم وهم يشتمون ويتصرفون كالاطفال، اطفال خرجوا لمقاومة الفساد وهؤلاء ينفثون الفساد ويدسون السم فى العسل
هل انتى هذا يا علمانية،


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلسفة جبران ونيتشه والمعرّي ومهاتما غاندي في الدين / فرياد إبراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إن كُنت ناسي أفَكَرَك !!! / كريم المظفر
- بيان حزب العمل الأمريكي / مرتضى العبيدي
- سمكة القمر / حميد كشكولي
- حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته / سري القدوة
- بين المراجعة النقدية والاعتذار الشكلي / صلاح بدرالدين
- ترييف المدينة واثاره على مستقبل العراق / فرحان قاسم


المزيد..... - رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم
- أفوا هيرش لـCNN: -مستاءة- مما قاله نتنياهو عن احتجاجات الجام ...
- مديرة برنامج الأغذية العالمي: شمال غزة يواجه بالفعل مجاعة كا ...
- بوريل: أوكرانيا ستهزم دون دعمنا
- رمز التنوع - صادق خان رئيسا لبلدية لندن للمرة الثالثة!
- على دراجة هوائية.. الرحالة المغربي إدريس يصل المنيا المصرية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فلسفة جبران ونيتشه والمعرّي ومهاتما غاندي في الدين / فرياد إبراهيم - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد