قبل، عن كوني طوباويًا، قلت لك جان خارج عن الموضوع... بعد، أنا أريد معونتك كصديقة، اقرأي مقالتي الجديدة، وقفي إلى جانبي، لأني وحدي ليس تمامًا فها هو حمد جاسم يطرق بابي منذ قليل، حتى ماجدة أحبتني وبسرعة تركتني، فقد اختفى لها كل أثر في وقت أنا في أمس الحاجة إليها! إذن بدي كيف نتحرك عمليًا، أنا وضعت الخطوط العريضة، انظري إليها بعد أن تضعي نظارتي على عينيك بالمعنى الذي وصفته... أجيبيني عندي ميرسيه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاستاذ افنان القاسم ومؤتمره العربي العالمي / جان نصار
|