تكملة
كن حيث أنت وأسأل ما بدا لك, فلو كنت مكاني لعملت مثلي تماماً حتى لو كنت تمقت هذا الأسلوب, . فالموضوع أو المسألة كما قلت أنت بنفسك: أخطر من الشتم والإعتذار وإنما الأهم هو أن يثبت القرآن – وليس بشاراه – أن هناك يوجد فيه حقيقةً أكثر من دليل على سماويته, وقد أثبتنا أن متحدياً منكره أو المكذب به أن يثبت مصداقيته ويأتي ببرهانه إن كان من الصادقين.
بل سنقدم البرهان المادي المعجز بأن هناك دليل على رسالة محمد الخاتم -مشفرة-. من عند الله تعالى سنتطرق إليها لاحقاً.
تحية طيبة وإحترام لك وللقراء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
... أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ!!! السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...؟؟؟ (أ): / بشاراه أحمد
|