عند جوركي هذا الأم من بنات خياله كالأخرى عند أيمن عودة، أم من مصنع الحزب ولأغراض سياسية وضيعة، نعم حتى أم جوركي، الأم كإنسانة الأم الإنسانة هي الأم عندي، في ثلاثيتي المسرحية ((أم الجميع)) تعمل الأم كل ما بوسعها لتمنع أولادها (وابنتها وبعد ذلك حفيدها) من الذهاب إلى القتال، تريد أن تحميهم، أن يبقوا إلى جانبها، فتتعدد المصائر، لأن هناك من يذهب إلى القتال بالفعل، وهناك من يبقى إلى جانبها تحت شروط هي شروط الحياة نفسها للشعب الفلسطيني...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لِمَن زغردت الأمّ الفلسطينية؟ / يعقوب ابراهامي
|