أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مغالطة السفر في الزمن / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تعليق الى عماد ضو - ايدن حسين










تعليق الى عماد ضو - ايدن حسين

- تعليق الى عماد ضو
العدد: 669753
ايدن حسين 2016 / 3 / 31 - 07:49
التحكم: الحوار المتمدن


عندما سقطت التفاحة على راس نيوتن و ليس على راسك .. على ماذا استند الاخ العزيز نيوتن .. لتفسير هذه الظاهرة ..ستقول مثلا .. انه استند على اقليدس ..و اقليدس هذا على ماذا استند .. استند على عبد الكريم .. و عبدالكريم استند على عبد الفتاح .. الى ان نصل في النهاية .. الى شخص لم يستند على اي شيء
فهمت يا جهبذ عصرك و اوانك
انا لم استند على اي شيء في هذه المقالة .. عدا سرعة الضوء و بعد الكوازارات
و الباقي من خيال فكري .. فكري الذي لن يعجبك ابدا .. فلا داعي للحوار معك .. فلن نتفق ابدا
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مغالطة السفر في الزمن / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقال(تحية لبيير برويه، المؤرخ والناشط والرفيق)بقلم: لويس جيل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- في زمن الهوان... حين تئنّ الأمة ويشرق الأمل! / محمود كلّم
- الإبحار الأخير للقارب -الدولفين- / فتحي البوكاري
- البحر الأسود / نادية الإبراهيمي
- أنا وروايتُكِ (قصيدة) / عبد المنعم أديب
- الوجه الآخر والقبيح للدول الليبرالية الديمقراطية !؟ / سليم نصر الرقعي


المزيد..... - الكونغو : بين أثار صدمة الحرب وأمل العلاج النفسي
- رأي.. سلمان الأنصاري يكتب: لبنان ولعنة التدخل في شؤون الآخري ...
- مكالمة هاتفية بين نتنياهو وبوتين.. وهذا ما ناقشاه بشأن سوريا ...
- غزة: المجاعة تحصد 5 أرواح جديدة والحصيلة الإجمالية ترتفع إلى ...
- الأراضي الفلسطينية .. شروط قيام الدول؟
- الأونروا: 20 ألف طفل يعانون سوء التغذية والأمراض مع انهيار ص ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مغالطة السفر في الزمن / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تعليق الى عماد ضو - ايدن حسين