هؤلاء النسوة اللواتي يحافظن على الأغلال التي ورثنها من عادات وتقاليد ومعتقدات الشرق الأوسط مستلبات ولا يقدرن النعمة التي هن موجودات فيها في أستراليا. المرأة عندنا مازالت تطلق بغير سبب وتضرب وتمنع من الدراسة ومن العمل وهي كلها عورة بما في ذلك صوتها. حتى إن طالبان باكستان هدمت مؤخرا مئات المدارس لحرمان البنات من الدراسة تماشيا مع الإسلام الذي طالب المرأة بالتزام بيتها (وقرن في بيوتكن)، فعلى المرأة أن تختار حتى لا ينطبق عليها المثال الدارج: تأكل الغلة وتسب الملة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقابْ وحجاب ْ.. حرية ٌ أم عنصرية ؟ / واصف شنون
|