كلما كثر التدين كثر الارهاب هذه مسلمة لا جدال فيها. السوافة متدينون بفطرتهم وحادثة قمارليست عنا ببعيد ولكن الشيئ المحير تصادف العملية مع امتناع الجزائر عن التصويت في ما يسمى الجامعة العربية على قرار تصنيف حزب الله بالارهابي وقد سبقتها لاءات جزائرية كثيرة بخصوص القضية السورية حتى عدّت الجزائر في محور ايران سوريا لبنان العراق من طرف الدول العربية وخاصة الخليجية وما التحرك السعودي الاستثماري في المغرب الا نتاج هذه الازمة الشيئ المحير الثاني هو عدم تبني اي جهة ارهابية وخاصة داعش هذه العملية الخطيرة في الوادي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجزائر .. والتحديات الكبرى / وردة بية
|