و الاية 4 من سورة ابراهيم لا تشذ عن القاعدة الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا أُوْلَئِكَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
ان الضلال من ارادة الانسان اولا وحتي استمرارا فهو يعتني بضلاله و يبقي عليه بمحض ارادته و الدليل ان باب التوبة مفتوح في وجهه الي ان يموت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قالت يا ولدي لا تحزن فالضلال عليك هو المكتوب / سامى لبيب
|