• الله يهدي العبد الذي أختار الهداية بأن ييسر له سبيل الهداية, ويضل الضال بأن يتركه -بحريته- على ضلاله, هل هذه المسألة تعتبر معضله؟ . لو أراد الله هداية البشر بالتدخل لأراد, ولكن جعل لهم حرية الاختيار, ومن حرية الاختيار ينتج (الثواب والعقاب).
• علم الله قسمين : 1- عِلم أزلي: وهو صفة ثابتة لله -سبحانه وتعالى- لا يتجدَّد، ولا يطرأ عليه الحدوث، ولا يَسبِقه جَهل. 2- علم لاحِق أو وجوديٌّ أو مُتجدِّد: وهو صفة راجعة إلى باب الصفات الاختيارية، وهو علم يتعلق بالمعلوم بعد وجوده، ولا يسبقه جهل، هو متجدِّد حادث يسبقه علم أزلي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قالت يا ولدي لا تحزن فالضلال عليك هو المكتوب / سامى لبيب
|