أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قالت يا ولدي لا تحزن فالضلال عليك هو المكتوب / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إلى الثلجي عالفيس - عماد ضو










إلى الثلجي عالفيس - عماد ضو

- إلى الثلجي عالفيس
العدد: 664722
عماد ضو 2016 / 2 / 25 - 18:20
التحكم: الكاتب-ة

ثلجي عالفيس
هذا الشهر تأخر الشيك من الممول الصهيوماسوامبريالي اللي بيدفعلي عالتعليقات.. بشرفك طالما أنت بكل تعليق بتذكرو بلكي بتعمل معروف وتتصل فيه وخليه ما يتأخر بالدولارات..
الله يخليك، قلو عندي مصاريف قمار ودعارة وخيانة وعمالة بكازينوهات الأمبريالوماصونية الله وحدة بيعرفها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قالت يا ولدي لا تحزن فالضلال عليك هو المكتوب / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب / جابر احمد
- طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة ... / زياد الزبيدي
- نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات / علاء اللامي
- هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال ... / حاتم بن رجيبة
- الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - لقطة جدلية بين فينيسيوس وكوليبالي خلال مباراة البرازيل والسن ...
- فيديو متداول -للحظات الأولى لانفجار منطقة المزة في دمشق-.. ه ...
- من هم الأشخاص الذين ذُكرت أسماؤهم أيضاً في ملفات إبستين؟
- كيف تهدد هجمات روسية السلامة النووية في أوكرانيا وأوروبا؟
- لو مريض قلب وحسيت بأعراض النوبة وأنت سايق.. خطوات لازم تعمله ...
- البرازيل: آلاف الأشخاص يجوبون شوارع بيليم في مسيرة حاشدة للد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قالت يا ولدي لا تحزن فالضلال عليك هو المكتوب / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إلى الثلجي عالفيس - عماد ضو