والواضح ان السويد والنوريج وفنلندا تسير على نفس النهج السياسي للدانمارك والذي سيصاحبه انهيار في منظومة اللجوء بما يشبه تاثير سقوط قطع الدومينو.والمحير هو الصمت المريب لاصحاب الشأن واقصد هنا اللاجئين القدماء والجدد. فالخطر قادم وسيصيب الجميع وخاصة الجيل الثاني والثالث من ابناء وبنات اللاجئين االذي ترعرع او ولد في هذة البلدان والذين سوف تلصق بهم الصورة النمطيه للمهاجرين وهم ليس لهم ناقه او بعير في هذا. مالعمل؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قانون اللجوء الجديد: يوم أسود في الدنمارك! / شاكر الناصري
|