ما صدر من العبيدي وغيره من المواقف التي لا تخدم إلا مصالح إيران وأدواتها من رموز دينية وسياسية ومليشياوية، يكشف عن الجاجة إلى ضرورة بناء منظومة أمنية وعسكرية مهنية قائمة على أساس الولاء للعراق واعتماد القدرات المهنية المخلصة بغض النظر على أي تأثيرات طائفية أو فئوية وهذا ما دعا إليه في أكثر من مناسبة المرجع الصرخي ومنها ما صدر في (مشروع خلاص) من اجل إنقاذ العراق:
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العبيدي يقلب الحقيقة في المقدادية إرضاءً لإيران وأدواتها. / خليل ابراهيم الحسناوي
|