ومن شهد على ذلك ؟ السموات والأرض والملائكة والأنبياء والجن والشياطين ! طبعا هؤلاء الشهود لا توجد لهم هوية الأحوال المدنية فهم شهود ينطبق عليم المثل (عصفور كفل زرزور وأثنينهم طيّاره )، إذن الشاهد على ان القرآن هو من عند الله هو الطائر زرزور افندي ، هذا وما يثبت بأن القرآن هو من عند الله هو القول (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) طبعا لا بأس إن وجدوا فيه اختلافا قليلا بشرط ان لا يكون اختلافا كثيرا ، وعليه نرى قطعان من المساطيل لا يعترفون حتى بكروية الأرض لكنهم يعترفون بدواء جنح الذبابة ، تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دليلي أحتار...بين جاء وقال ...ضد المشركين والكفار / بولس اسحق
|