|
|
اسماء الله 2 - بولس اسحق
- اسماء الله 2
|
العدد: 659376
|
|
بولس اسحق
|
2016 / 1 / 16 - 07:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَالِي المنتَقِمُ ذُو الجَلاَلِ وَالإكْرَامِ المُقْسِط الجَامِعُ المُغْنِي المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الهَادِي البَدِيعُ البَاقِي الرَّشِيدُ الصَّبُور) ، طبعً هناك أسماء أقل شهرة من التي جمعها الوليد بن مسلم كنلك التي جمعها عبد الملك الصنعاني و لم يثبت منها تسع و ثلاثين اسمًا ، أو كتلك التي جمعها عبد العزيز بن حصين و لم يثبت منها سبع و عشرون ، و قد أكمل الباحث الأسماء و أوصلها 99 و وافقت على البحث لجنة من كبار العلماء بالسعودية و اعتمدها الأزهر و أمر بطبعها و هذه صورة من الأسماء الجديدة التي طبعها الأزهر...الملفت للنظر من كل هذا ان اله القران كان له اسم ((الضار)) قبل التعديل...وربما هذا هو السبب في كون المؤمن المسلم ضار على قبيلته قبل ان يكون ضارا بالانسانية لانه لم يلبس صفة الضار على ما يبدو الا تيمنا باله القران...تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سُبْحانَهُ الذِى أَضَلَّنا جَمِيعاً... يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاء / بولس اسحق
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب
/ جابر احمد
-
طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة
...
/ زياد الزبيدي
-
نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات
/ علاء اللامي
-
هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال
...
/ حاتم بن رجيبة
-
الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق
/ حيدر داخل الخزاعي
-
الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ –
...
/ رياض قاسم حسن العلي
المزيد.....
-
لقطة جدلية بين فينيسيوس وكوليبالي خلال مباراة البرازيل والسن
...
-
فيديو متداول -للحظات الأولى لانفجار منطقة المزة في دمشق-.. ه
...
-
من هم الأشخاص الذين ذُكرت أسماؤهم أيضاً في ملفات إبستين؟
-
كيف تهدد هجمات روسية السلامة النووية في أوكرانيا وأوروبا؟
-
لو مريض قلب وحسيت بأعراض النوبة وأنت سايق.. خطوات لازم تعمله
...
-
البرازيل: آلاف الأشخاص يجوبون شوارع بيليم في مسيرة حاشدة للد
...
المزيد.....
|