هي ليست بمثابة ضياع لعبة لطفل ولكنها اسقاط جنين لم يرى الحياة بعد وكما وصفتي بدقة كيف كنتِ تطعميه من احشائكِ و ترينه يكبر في داخلكِ وتنتظرين اليوم الذي يرى به النور..اشعر بمعاناتك تماما وذلك عندما نغير احيانا فقرة صغيرة ونضغط سهوا على فقرة لا نريد حفظ التغييرات ينتابنا حزن على سهونا فكيف ستأتي نفس الفقرة التي احببناها بعد فكيف وهي رواية اخذت منكِ الكثير من الجهد ولكن يا عزيزتي لا تبتأسي ولا تحزني فالعقل المبدع هو قادر على الإبداع دوما طالما هو يسير دون توقف ويغذي عقله وينهل من المعرفة امنياتي لكِ بالخير دوما وبالعطاء المتجدد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعاً مليكة اليهودية .. وإلى اللقاء. / ليندا كبرييل
|