أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك لعلى خلق عظيم- / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - وانك لعلى خلق عظيم - سمير










وانك لعلى خلق عظيم - سمير

- وانك لعلى خلق عظيم
العدد: 658299
سمير 2016 / 1 / 8 - 13:43
التحكم: الحوار المتمدن

ويقولون من اين تعلمت داعش الاغتيالات وقتل النساء. احقر شيء عند العرب هو الاغتيال وقتل النساء. فالبدوي على شراسته لايقتل الجريح او المرأة ولا يغتال بل يأتي لعدوه وجها لوجه, ولذك قال عنهم محمد الاعراب اشد كفرا ونفاقا لانهم رفضوا ان يفعلوا افعاله. احترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك لعلى خلق عظيم- / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حول لقاء البرهان وقرار مجلس الأمن لوقف الحرب / تاج السر عثمان
- تشكيل الأفكار: هل هو فعل واع أم ملقن؟(24) / داود السلمان
- السيادة في عصر الشبكات: الأمن الرقمي كدرع للأمن القومي / حمدي سيد محمد محمود
- ومضلات من حياة كافكا وهل كان يكتب عن العبث الإنساني… أم عن ا ... / أوزجان يشار
- عقدة صنع الله !! / حسن مدبولى
- السياحة بين العراق وإيران: تبادل غير متكافئ أم استغلال اقتصا ... / رياض سعد


المزيد..... - حياة الفهد في المستشفى.. إليكم ما نعلمه عن حالتها الصحيّة
- -عرّاب- الذكاء الاصطناعي يوجه تحذيرًا قاتمًا: -سنكون في مأزق ...
- تحذير عاجل من دمى لابوبو مزيفة خطيرة.. وكيف تكتشف أنها مزيفة ...
- في نيبال.. 100 قمة بانتظارك مجانًا كبديل رائع لإيفرست
- الاحتلال يطرح 6 عطاءات لبناء نحو 4 آلاف وحدة استعمارية في سل ...
- سوريا.. أحمد الشرع يثير تفاعلا بلقطات وتصريح بلقاء وفد من إد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك لعلى خلق عظيم- / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - وانك لعلى خلق عظيم - سمير