البحث الذي لا يتجرد من غاية يغدو بعصاً صدام والأسد أكبرمجرمين بحق القومية فلم يتركا العراق وسوريا إلا خرابتين وبحق البعثيين قبل غيرهم وغاية الكاتب تبرئتهما ليس غريباً أن يغلق التحزب العقول فلا يعود المتحزبون يتعلمون من التاريخ إنقلاب الأسد على رفاقه انقلاب سعودي كما وصفته القيادة القطرية لحزب البعث التي انقلب عليها الأسد والمساعدات المالية والسياسية السعودية ما انقطعت يوماً عن الأسد وآخرها احتضان الملك عبدالله للولد بشار واصطحابه بطائرته إلى بيروت لمصالحته مع لبنان ألا بئس ما يكتب المتحزبون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صدام والأسد .. هل كان أحدهما طائفيا (2) / جعفر المظفر
|