لقد انفضح الاسلام وبان على حقيقته المرة لمن كان يدافع عن الاسلام، ويصفه بانه دين سلام.
ان كلمات ترامب القليلة، سيتبعها افعال كثيرة، وسنشهد الملايين من الغربيين الذين يطالبون بأكثر مما طالب به ترامب، وهو اعتبار الاسلام ايدولوجيا ارهابية دموية اخطر من النازية.
انها البداية المرة لنهاية الاسلام،
فالاسلام هو داعش، وداعش هي الاسلام الصحيح، وداعش هي اخطر من النازية والفاشية بالاف المرات.
وان المسالة هي مسالة زمن، لنسمع تعبير الحرب على الاسلام، بدل التعبير الضبابي، الحرب على الاٍرهاب.
تحياتي....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دونالد ترامب والكراهية الإسلامية / عبدالعزيز عبدالله القناعي
|