لا شك بأن اليسار الاسرائيلي قد خسر رجلا حرا آمن بالسلام والتعايش بين الفلسطينيين والاسرائيليين بدولتين، فقدانه خسارة كبيرة لكلا الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي ، ومن هنا اسمحلي عزيزي أبراهامي بأن أتوجه بتعازي الحارة لمحبي وعائلة الفقيد يوسي سريد لكن عزيزي أبراهامي أرجو أن لا تفقد الامل فالنساء ولادة وكما آتى سريد سيولد كثيرون، لربما لم يحن الاوان بعد، لكنني مؤمن بأنه سيأتي يوم يكون فيه الكثير على درب سريد، و آمل أن يكون هذا ليس ببعيد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوسي سريد / يعقوب ابراهامي
|