تحية طيبة للرفيق سعيد زارا ،
الإجابة للأسف نعم ، و هنا لعبت الهرمنيوطيقا أو التأويل دورا لا يستهان به في هذا الميدان ، و هي لعبة تمارسها نخبة رجال الدين و الإنتلجنسيا .
فالحقيقة العلمية لا تواجه النص الخرافي أو الإسطوري فحسب ــ بل تواجه على صعيد الفرد ؛ شخصا بوعيه و لا وعيه الكائن الحي الفعّال فيه / و على صعيد المجتمع ؛ طبقة أو فئة طبقية تمتهن الكلام و تتخذه موضوعا ضمن كل إجتماعي طبقي ذا طبيعة صراعية .
فالحقيقة العلمية لا تنفي الإله و لا تؤكد وجوده ــ إنما نحن من يفعل ذلك ، و أكثر .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القوة - الإيمان و الإلحاد / موسى راكان موسى
|