ليست الآية رقم 11 فقط، بل الآيات العشر التي سموها بآيات الإفك لم يذكر في أي منها اسم -عائشة- فكيف أجزمت بأن هذه الآيات تخص تلك الحادثة. هل فقط لأن الحادثة سميت بحادثة الإفك ليتم نسبتها إلى قوله -الذين جاءوا بالإفك-؟ هذا استدلال ظني طالما لم يذكر اسم عائشة صراحة في الآيات. وهذا أيضاً على افتراض أن والدها الذي جمع القرآن منفرداً دون الرجوع لآل البيت، سدنة القرآن الحقيقيين، نقول على افتراض أنه لم يعيث لصالحه ولصالح ابنته في شيء من هذا القرآن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أم المؤمنين امرأة نوح وامرأة لوط وامرأة محمد / محمد سرتي
|