شكرا أخي محمد على المرور وإثراء الحوار. رأيي من رأيي عندما تقول: (القرضاي سعيد لأن جماهيره من الخواريف) . نعم هذا هو سر قوة هؤلاء وتأثيرهم المتزايد. الجماهير المخدوعة بالدين هي التي تصنع هؤلاء وما لهم من نفوذ. الحكومات عندنا، كما رأيتُ، لا تهتم بتدين الناس إلا إذا رأت فيه مصلحة. ومصلحتها في ولاء رجال الدين معروفة. فهم الموكلون بتخدير الناس وتشويه وعيهم ومطالبهم التي تتحول إلى تفاهات لا شأن لها بحياتهم اليومية التي تخلو تماما من أسباب السعادة الحقيقية. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 2 القرضاوي نموذجا. / عبد القادر أنيس
|