شيوخ الدين المحمدي يسيرون تماما على صراط منهج هذا الدين فهو فعلا حرم عقود الغرر مما جعلهم يفتون بتحريم تمظهرات هذه العقود كعقود التأمين كما أمرهم بألا يلقوا بأيديهم الى التهلكة -195/البقرة ولذلك عندما يصدر أحد الحكام أو الأمراء قانونا أو قرارا بتطبيق التأمين فلا يصح لهم شرعا أن ينبسوا ببنت شفه فالحكام والأمراء مهلكون وهكذا فالشيوخ لا يشعرون بأي خلل في فهومهم ومواقفهم بل يرون أنهم على المحجة البيضاء ترى من تكون القارئة أعلاه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نفاق وعاظ السلاطين / كامل النجار
|