يعنى انا رديت على مداخلتك بأدب والتى وصفت فيها مقالى انه نهاية بائسة لأطلب منك ذكر ما أزعجك وعلى ماذا تستنكر ليأتى ردك ان أشعل النار فى نفسى حتى أتخلص من الشيطان الذى يركبنى . وطالما الأمور بهذا الهزل والحقد فأقول لك أنا الشيطان ذاته اللى سيقلق مضاجعكم ويطلع عينكم .. عارف الشيطان اللى ركب نبيك وكان يدفعه للإنتحار فهذا الشيطان صبى عندى لأوريكم النجوم فى عز الظهر وأجننكم وأخلى فوبيا سامى ترعبكم . شيطان وعفاريت وجن إيه وكلام فارغ فى عقليات القرن 21 ..شوف يا بنى لو خايف روح ومتقربش من موقعى ومقالاتى فهى هتطلع البلا الأزرق عليكم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك / سامى لبيب
|