شكرا لك سيد سامر على التعليق بهذه الأقوال اللطيفة. لكني أميل أكثر إلى النضال من أجل السعادة كما عبرت عنها في تعليقي رقم 28. فما معنى أن نقول لشخص بائس محزون أمي كادح جائع مهضوم الحقوق، يعاني من منغصات لا حصر لها في حياته وحياة أسرته، في صحة أبنائه، (هذا في الظروف العادية نسبيا) ناهيك عندما تسوء الأوضاع بسبب همجيات البشر أو طغيان الطبيعة، ما معنى أن نقول له أعرف نفسك أو أن الملكوت بداخلك أو اضحك؟ هل يمكن أن نقول لمن نُكِبُوا بداعش وبوكو حرام والقاعدة بمباركة الوهابية السعودية وكل القرضاويين كما قال المسيح (أحبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم)، بينما المسيح نفسه في مواقف أخرى قال العكس. خالص تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 1 / عبد القادر أنيس
|