شكرا صديقي طلعت على متابعة الحوار. طلبك عزيز، لكني أخشى ألا أكون في مستواك وأنت تتحدث عن عراق طفولتك ومراهقتك وشبابك. سأحاول طبعا. أنا الآن منكب على كتابة عدة مقالات حول السعادة، خاصة عندما يتحدث عنها أعداؤها من رجال الدين ويجهدون في إقناع الناس بقبول بؤسهم وضرورة كبت وتأجيل الحق في السعادة للفوز بها في العالم الآخر. طلبك سيكون موضوع مقالة أختم بها عند التطرق إلى معنى السعادة في بيئاتها البائسة التي يهيمن عليها الدين. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدوي في أمريكا 3 / عبد القادر أنيس
|