السيد الكاتب عندما تطلق عبارة المشرك في القران الكريم انما يراد بها عبدة الاصنام من العرب وعندما يطلق اهل الكتاب انما يراد بها المسيحيون واليهود اما ما جاء في سورة النساء عن المسيحيين لم يكن لينزل في مكة لعدم وجود مسيحيين في مكة........واما ماجاء في سورة التوبة عن قتال المشركين فهم اهل مكة الذين نقضوا صلح الحديبية فقتال المشركين فقط الذين نقضوا العهد اما باقي المشركين فلم يؤمر بقتالهم انتم تخلطون الامور بعضها ببعض لأنكم فقط تعادون الاسلام ولا تبحثون عن الحقيقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محراب خديجة و محراب محمد / عاد بن ثمود
|