شكرا أخي محمد على المرور وإثراء المقالة. طبعا هناك من لا ينخدعون بكلام القرضاوي، وهو يتكاثرون هذه الأيام بعد النكبة التي تسبب فيها الإسلاميون لبلداننا. لكن أغلب الناس مازالوا مخدوعين. مازالوا يثقون في رجال الدين. مازالوا يصدقون أن دولة الإسلام الأولى كانت مثالية، مازالوا يحنون للعيش في دولة مثلها. لهذا يصوتون على الأحزاب الإسلامية. لهذا يجب مساعدة الناس على فهم حقيقة ذلك التاريخ البعيد. ويكفي لهذا أن يعرف الناس الوجه الآخر المسكوت عنه. خالص مودتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 1 / عبد القادر أنيس
|