صحيح باسم الدين باكونا الحرامية ولكن ليس هناك وجه مقارنة او مقاربة بينها وبين كوردستان التي تزهوا بالاعمار والازدهار والامن والسلام ، اما كلامك عن العشائرية والعائلية ، فهي التي صنعت مجدا للكورد وكوردستان عندما كانوا يحاربون في جيال كوردستان يحاربون سلطة دكتاتورية يأزرهم مجاميع من الجحوش وبعض المثقفين المنتفعين الذين كانوا يتاجرون بدماء ابناء جلدتهم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بأسم الدين والقومية باكونا الحرامية! التيار الديمقراطي والأحزاب الكردية الحاكمة / رزكار عقراوي
|