لأنه لو الله جعل مهمة جمعه وحفظه لنبيه في حياة الرسول لم يكن للآية التالية : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ؛ أي معنى وفائدة ولم تكن له معجزة ؛ وكمان الرسول لم يأمر بجمعه وكتابته لئلا تختلط آحاديثه معه في الرقاع عن غير قصد وخاصة أن العرب أهل رواية وحفظ وليس كتابة ، ويمكن أن نعرف الحكمة الإلهية بعدم الأمر في العصر الأول للإسلام من خلال تطور الكتابة باللغة العربية يا حبيبي الجواب سهل يعرفه أي طالب ابتدائية مسلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مُحَمَّد رَسُولَ الإسِلامْ .. لَمْ يَجْمَعْ وَيَكتِبْ القُرآنْ...لِمَاذا؟؟ / بولس اسحق
|