عند قرائتك للمقاطع الاربعة الاولى من المقال تعتقد انك امام كاتب علماني مؤمن بالتفسير المادي للتاريخ و لكن ما ان تصل للمقطع الخامس حتى تلمس صحة نظرية الدكتور علي الوردي بازدواجية الفرد العراقي فحين يصل الكاتب الى الديانات الكردية ( الفارسية الاصل) تراه يركل العلوم الطبيعية ( كيمياء و فيزياء و بايولوجي) ليمجد أديان تعود للعصر الحجري فكرا و سلوكا , نرجوكم ارحموا الشعب الكردي من افكاركم التجريبية التي تذكرني بالمسرح التجريبي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام السياسي والتطرف الديني في كوردستان / مهدي كاكه يي
|