أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إستنساخ آلهة البدواة-الأديان بشرية الفكر والهوى والتوحش / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ختاماً عزيزي - بارباروسا آكيم










ختاماً عزيزي - بارباروسا آكيم

- ختاماً عزيزي
العدد: 642898
بارباروسا آكيم 2015 / 9 / 17 - 20:04
التحكم: الحوار المتمدن

اخ سامي ، نحن قد إِتفقنا على مقولة سامي الذيب : ( أَنَّ لاشيء ينزل من السماء سوى المطر وبراز الطيور ) ، ووضعنا نصب اعيننا مبدأ ( المادة لا تفنى ولا تستحدث ) ..ولكن علينا أَن لا ننسى القاعدة القانونية :((لاتجوز المحاكمات بأَثر رجعي ، بل لايمكن من الناحية القانونية إقامة الدعوى القضائية بسبب ارتكاب أفعال لم تكن مجرمة وقت ارتكابها )) فكل انسان يُحاسب بمقاييس زمانه يااخي العزيز سامي..تحياتي والى اللقاء عزيزي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستنساخ آلهة البدواة-الأديان بشرية الفكر والهوى والتوحش / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشاعرة جيهان محمد حسن خلف قضبان المسافة / هاشم معتوق
- -بنات الخلافة- فيلم حول التلقين العقائدي والبحث عن الهوية وت ... / علي المسعود
- -صمتٌ مصلوب- / حامد الضبياني
- فلسطينيو الداخل: وجعٌ يحاور العالم / رانية مرجية
- تهجير الغزيين تحت غطاء -العمل الإنساني-: جمعية إسرائيلية تست ... / علي ابوحبله
- لتاريخ الخفي للاسلام ….2 / عبد الحسين سلمان عاتي


المزيد..... - كيف نُدخل الفول السوداني في غذاء الطفل للوقاية من الحساسية؟ ...
- الكوفية الفلسطينية تروي حكاية وطن عبر الموضة
- طيران الإمارات تعلن تزويد أسطولها بخدمة -ستارلينك- للإنترنت ...
- تايلور سويفت تتألق بفستان ذهبي من نيكولا جبران في إطلاق ألبو ...
- -أمالا-.. وجهة سياحية فاخرة للسفر المستدام في السعودية
- فيديو منسوب لـ-اعتقال مُطلقي الصواريخ على حي المزة بدمشق-.. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إستنساخ آلهة البدواة-الأديان بشرية الفكر والهوى والتوحش / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ختاماً عزيزي - بارباروسا آكيم