بعد غياب 30عام في إيران عاد المناضل من حزب إسلامي للعراق ليصلح ماهدمه صدام , وحين أطل من على شاشة التلفزيون في أولى جلسات تشكيل البرلمان الفاسد عام 2006 ظهر هذا المناضل وهو فاقد جل أسنانه الأماميه ولم يستطع تصليحها في إيران, وبعد فتره وجيزه ظهر المناضل يتحدث كنائب بـ(نيولوك) بأسنان كامله ناصعة البياض مكشرا بها دوما للكاميرا ويتشاجر مع نواب آخرين دفاعاً عن إيران التي لم تصلح أسنانه الخربانه فرد نوب , وأصبح يملك أسهماً في بنك البلاد الأسلامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التظاهرات ضد الفساد هي السبب في دخول الاغذية الفاسدة للعراق ..!! / علي فهد ياسين
|