اما ما تعرض له بعض اللاجئين من سوء معاملة وانتهاكات فحدث ولاحرج، بدءا من حملات «ستر العرض» عبر تزويج الفتيات قسرا بما في ذلك القاصرات مقابل الايواء والطعام، إلى حظر دخول اللاجئين بعض المناطق، واخيرا وليس اخرا وضعهم في مراكز اشبه بالسجون، تضم خياما تفتقد إلى حاجات اساسية لمواجهة البرد والمطر. ولعل تعليق احد الناشطين الخليجيين اخيرا الذي قال فيه انه لايريد لاجئين «حتى لا يأتوا الينا بالاكتئاب» يلخص هذه المفارقة التي لن ينساها التاريخ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طلال الربيعي ضد المستشارة الألمانية ميركيل / يعقوب ابراهامي
|