العالم اليوم لديه «ضمير» بعد المشاهد المرعبة للاجئين السوريين، وهم غرقى في البحر أو متجمدون في شاحنات التبريد.. عندما نتحدث عن العالم والضمير نستثني بطبيعة الحال ودوما النظام الرسمي العربي فهو خارج التغطية في مسألة الضمير ولا يمكن إعتباره جزءا من أي ترتيب إنساني. كعضو غير فاعل وخامل في هذه الأمة التعيسة أشعر بأن المستشارة ميركل «مسلمة» وملتزمة إنسانيا بروح الإسلام أكثر بكثير من طبيب العيون السفاح بشار الأسد ومن أبو بكر البغدادي، ومن جميع القادة والزعماء العرب .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هجرة اللاجئين وتفلسف الفلاسفة / عبد الحسين سلمان
|