شكراً لك عزيزي المندهش على المرور والتعقيب. ولكن يجب ألا نظلم محمد لأن كتابه كان ملئاً بالجغرافيا والتاريخ حتى أتى ياجوج وماجوج من خلف السد الذي بناه لهم ذو القرنين فخافوا أن يكتشف الناس الموقع الجغرافي للسد فيسرقون الحديد والنحاس، وهذه بالطبع ثروة قومية. استعان ياجوج وماجوج بعثمان بن عقان ليحذق لهم الجغرافيا ولما لم يساعدهم استعانوا بالحجاج بن يوسف فقام بالمهمة على أحسن وجه لدرجة أنه محا التاريخ مع الجغرافيا تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن يناطح التاريخ 4 / كامل النجار
|