عندما يقتنع المسلم أن الإسلام ( اليوم) مشكلة سيبحثون لها عن حل أما بالحل عن مؤسساتهم السلفية المتخلفة أو يتم إجبار السلف علي إحترام خيار الدولة المدنية دون أي إشارة لموقع وأهمية وشرعية أي دين وإلا يظل الإسلام مشكلة وعليهم أن يتوصلوا هم إلي حل دون إتهام الآخر بالعنصرية والعداء وباقي المنظومة الدينية البالية إياها يا خلق هوووووو لديكم مشكلة تسببت عنها ثقافتكم وليس لأي ثقافة أو ملة أو طائفة دخل في تفسير الحديث وفرض الشرع وتقنيين القوانين وكتابة المواد المُعيبة والطائفية العنصرية في دساتير بلادكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون يستحقون ما هو أفضل من الإسلام الحالى / مجدى خليل
|