شكرا على الترجيب واسمح لي ان اضيف اننا عندما كنا نسال عن معاني بعض الكلمات العاميه لنعرف اصلها كان الجواب اما فارسيه او عثمانيه وقد ادخلو ذلك في عقولنا دون ان يتركو لنا مجال البحث بين كلمات اطياف مجتمعنا وثقافاتهم اوارجاعا الى ثقافات ابناء العراق الاوائل لنعرف اصلها الحقيقي طبعا لاننسى من بحث وكتب عن اصل الكلمات عندنا وشرحها عندما نتذكر طل ذلك نشعر بالم وحسره على ضياعه ولكن لابد ان نكون سعداء اننا عشنا مرحله التنوع الجميل في زمننا اما ان ياتي التغيير فهذا حال البشريه منذ الازل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول لهجات مسيحيي ويهود بغداد + لهجات الموصل وتكريت . / الحكيم البابلي
|