أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كاظم حبيب - كاتب وباحث أكاديمي يساري وناشط حقوقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الاقتصاد العراقي في ظل حكم الفئة الاجتماعية الرثة!. / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: أم حسين - كاظم حبيب










رد الى: أم حسين - كاظم حبيب

- رد الى: أم حسين
العدد: 637272
كاظم حبيب 2015 / 8 / 12 - 09:40
التحكم: الكاتب-ة

أختي أم حين تحية طيبة، إنت على حق كبير وأتمنى أن يستعيد العراق عافيته بالخلاص من الأوباش الذين سرقوه وما زالوا يسرقوه ويعيشون في بحبوحة و40% من الشعب العراقي تعيش تحت خط الفقر.
مع الود والاحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاظم حبيب - كاتب وباحث أكاديمي يساري وناشط حقوقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الاقتصاد العراقي في ظل حكم الفئة الاجتماعية الرثة!. / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - تركيا تعلن العثور على حطام الطائرة التي كانت تقلّ رئيس أركان ...
- -اعتنقا آراء داعش-.. إدانة رجلين بالتخطيط لقتل مئات اليهود ف ...
- كفى عبثا .. يجب إنقاذ الاتحاد العام التونسي للشغل
- بلاش وصفات السوشيال المجهولة.. طرق طبيعية لتنظيف الكلى
- نشرة الكان 2025 : انتصار كبير لمنتخب تونس في مباراته الأولى ...
- هل تعيش تونس أفضل عصورها أم تحولت إلى سجن كبير؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كاظم حبيب - كاتب وباحث أكاديمي يساري وناشط حقوقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الاقتصاد العراقي في ظل حكم الفئة الاجتماعية الرثة!. / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: أم حسين - كاظم حبيب