أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - نعم هو مطلب - بارباروسا آكيم










نعم هو مطلب - بارباروسا آكيم

- نعم هو مطلب
العدد: 636913
بارباروسا آكيم 2015 / 8 / 10 - 19:13
التحكم: الحوار المتمدن

كل البلدان التي تسمى اليوم بالعربية اخ أَمل هي بلدان صارت تفتقد للأَمن واللُحمة الإجتماعية ، وتنخرها الطائفية والتحزبات القبلية والعشائرية وتتسيدها الغرائز الدينية ، والأَنظمة على عمومها وقفت عاجزة او متفرجة على مايحصل بسبب البعبع المسمى (( محاذيير دينية )) ، لابل مارست النفاق .. أَخي المعالجة الأَمنية وحدها لا تكفي مالم تكن هناك ضربات مباشرة ..لذلك صار المستبد المستنير مطلب ملح لكل هذه البلدان سواءاً في سوريا او العراق او غيره

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - نعم هو مطلب - بارباروسا آكيم