أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ابراهيم احمد 1 - nasha










ابراهيم احمد 1 - nasha

- ابراهيم احمد 1
العدد: 636858
nasha 2015 / 8 / 10 - 14:48
التحكم: الحوار المتمدن

لا تزايد على وطنية الاقليات انت آخر من تتكلم عن الوطنية لانك اصلاً لا تؤمن بها ولا تعترف بالوطن فضلا عن انك لا تعترف بالاقلية ومعتقداتها وتعتبرها مزيفة .

كيف تطلب من الاقليات ان تعترف بعقيدتك العنصرية الفاشية هل رأيت مجنوناً يقبل بالاضطهاد العلني بالكلام والفعل؟
الاقليات تتفاخر بمواطنها الاصلية وأنتمائها وحضرتك من تتفاخر بالاجنبي عيني عينك بدون خجل وبدون ان تشعر بالخيانة.
الاقليات تعتبرالسعودية والخليج دول اجنبية تماماً كما تعتبر ايران والاغريق دول اجنبية هل فهمت؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 2025 العام الأسوأ قمعا خلال العشرين عاما الماضية / سعاد عزيز
- مرجلة اموية موروثة / كاظم فنجان الحمامي
- قصف مقر بوتين لن يُوقف المفاوضات لحلها / مزهر جبر الساعدي
- صراع الصحراء: النفط وحدود القرار في الخليج / نهاد الزركاني
- إيران.. ديكتاتورية على وشك السقوط! / عبدالرحمن کورکی مهابادي
- كتب الوردي و الاحذية/امثال و اقوال/4 / عبد الرضا حمد جاسم


المزيد..... - أول ضربة معروفة داخل البلاد.. غارة جوية بمسيّرة لـCIA تستهدف ...
- تدشين الحساب الرسمي للمتحدث باسم -التحالف- الذي تقوده السعود ...
- -القائد والأب والمعلم-.. تركي آل الشيخ يهنئ الملك سلمان بعيد ...
- لماذا يختلف موعد رأس السنة حول العالم؟
- لماذا تتفاقم الأزمات القلبية فى فصل الشتاء.. 9 نصائح لتجنب ا ...
- مباشر-أوكرانيا: إصابة أربعة أشخاص على الأقل بينهم ثلاثة أطفا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ابراهيم احمد 1 - nasha