أخطأت. حلوة هذه الأخطأت عندما تسمعها من صاحبها أهلاً بالأستاذ العزيز أبي يوسف وبجميع أقربائه وأصحابه الأفاضل وكيف لا أفرح يا عزيزي!؟ أمعقول ألا أفرح؟ تخطئ عندما ترتاب بأنني قد لا أفرح. أنت كاتب وتعلم أن جيمع الكتاب يفرحون في مثل هذه الحالات والمواقف والمصادفات، فكيف ترتاب؟! أعد بالرد على شلومو زاند لا على الدكتور طلال الربيعي المحترم. ولكن أرجو ألا تتوقع أن يكون الرد قريباً. شكراً لك على الزيارة اللطيفة!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الطريق إلى فلاديفوستك. المشهد الأول / نعيم إيليا
|