اذا تعارض منطق السياسة الغربية ( العقلي ) مع منطق السياسة الشيوعية المثالية (المطلقة) او مع السياسة الاسلامية الخرافية الساذجة(العاطفية) فهذه ليست مشكلته لانها ببساطة تقف عائق في سبيل تقدمه ومن حقه ان يحاربها بدون رحمة . لان لا الشيوعية ولا الاسلامية سترحم الغرب في ما اذا اخذ احدهما زمام الامور بيده وأنما سيكون اقسى بما لا يقاس على الغرب. ومن واجب الغرب الاخلاقي المحافظة على الحضارة الانسانية التي ابتدأت في الشرق الاوسط القديم وأنتقلت الى اوربا التي طورتها ونشرها الغرب في جميع انحاء العالم . تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصعيد ثقافات وليس صراع حضارات-فى نقد نظرية صموئيل هنتنجتون / سامى لبيب
|